أنها واثقة من نفسها لا تدخر جهداً في إسعاد زوجها
الجسم الرشيق حلم كل السيدات ، وهوس الفتيات ، ولكننا بوجه عام قد نجد أن النحيفة غير راضية عن مظهرها والسمينة أيضاً لا تجد في مظهرها أي جمال وقد تصاب بأزمة نفسية ، و في معظم الأوقات يكون هاجس الرشاقة الهدف منه إرضاء الرجال وخاصة في المجتمعات العربية ، وبما أن الرجال كل يوم بحال فالمقاييس تختلف من حين لآخر .
ومن خلال ندوة نظمها معرض "سيديل" للتناغم الغذائي تحت عنوان "أجسام النساء تحت التأثير" أكد الباحثين في مجال الاجتماع وعلم النفس والتحليل النفسي والتاريخ وعلم الإنسان أن الرجال يفضلون المرأة التي تتمتع بمقاييس سخية خلافاً لما يعتقده الكثيرون .
كما يفضل الرجال ذوات الجسم الممتليء علي النحيفات اللاتي يشبهن الصبية في مظهرهن ومع ذلك يظل هاجس النحافة يسيطر على المرأة ، حيث تبين من خلال الندوة أن هناك ألف سيدة تتراوح أعمارهن مابين 18 و65 عاماً تم استجوابهن حول مفهومهن الخاص للجسم المثالي ، وأجمعت الأغلبية علي الرغبة في الاحتفاظ بجسم نحيف.
ومن ناحية أخرى يظل هناك الرجال الذين لا يستهويهم "غصن البان" اي الوزن الرشيق المثالي للمرأة كما يظهر ذلك في مسابقات ملكات الجمال والرجال أحيانا تجذبهم المرأة التي يزيد وزنها من 10% إلي 20% علي الوزن المثالي إذا كان سيبرز مفاتن الجمال والجاذبية وقد أصبحت تقام في أوروبا الآن عروض أزياء من اجل حواء الأكثر وزنا وليست البدينة وأشهر عارضة أزياء في أوروبا للتعبير عن هؤلاء الحسناوات الأكثر وزنا هي العارضة الإنجليزية الجميلة "صوفي داهل" ، ومحلات الأزياء في لندن وباريس وروما وميلانو ونيويورك وغيرها من مدن أوروبا وأمريكا أصبحت تخصص أقساماً لملابس البدينات.
الجسم الرشيق حلم كل السيدات ، وهوس الفتيات ، ولكننا بوجه عام قد نجد أن النحيفة غير راضية عن مظهرها والسمينة أيضاً لا تجد في مظهرها أي جمال وقد تصاب بأزمة نفسية ، و في معظم الأوقات يكون هاجس الرشاقة الهدف منه إرضاء الرجال وخاصة في المجتمعات العربية ، وبما أن الرجال كل يوم بحال فالمقاييس تختلف من حين لآخر .
ومن خلال ندوة نظمها معرض "سيديل" للتناغم الغذائي تحت عنوان "أجسام النساء تحت التأثير" أكد الباحثين في مجال الاجتماع وعلم النفس والتحليل النفسي والتاريخ وعلم الإنسان أن الرجال يفضلون المرأة التي تتمتع بمقاييس سخية خلافاً لما يعتقده الكثيرون .
كما يفضل الرجال ذوات الجسم الممتليء علي النحيفات اللاتي يشبهن الصبية في مظهرهن ومع ذلك يظل هاجس النحافة يسيطر على المرأة ، حيث تبين من خلال الندوة أن هناك ألف سيدة تتراوح أعمارهن مابين 18 و65 عاماً تم استجوابهن حول مفهومهن الخاص للجسم المثالي ، وأجمعت الأغلبية علي الرغبة في الاحتفاظ بجسم نحيف.
ومن ناحية أخرى يظل هناك الرجال الذين لا يستهويهم "غصن البان" اي الوزن الرشيق المثالي للمرأة كما يظهر ذلك في مسابقات ملكات الجمال والرجال أحيانا تجذبهم المرأة التي يزيد وزنها من 10% إلي 20% علي الوزن المثالي إذا كان سيبرز مفاتن الجمال والجاذبية وقد أصبحت تقام في أوروبا الآن عروض أزياء من اجل حواء الأكثر وزنا وليست البدينة وأشهر عارضة أزياء في أوروبا للتعبير عن هؤلاء الحسناوات الأكثر وزنا هي العارضة الإنجليزية الجميلة "صوفي داهل" ، ومحلات الأزياء في لندن وباريس وروما وميلانو ونيويورك وغيرها من مدن أوروبا وأمريكا أصبحت تخصص أقساماً لملابس البدينات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق